استشارة طبية رقم 60749
زائر
في السابق لم تكن لدي مشاكل في الجهاز الهضمي أو أعراض غير طبيعية. لكن كل شيء تغير ولايبدو أن الحالة ستختفي.
أصابتني كورنا العام الماضي وكان أول أعراضها غثيان، مع غازات، تجشؤ معتدل، استمر الغثيان طيلة التسعة أيام وبعد التعافي استمر الغثيان بشكل متقطع لمدة شهرين. ثم اختفى شهرين تقريبا. بعدها
بلعت حديد لمدة شهر 100 mg حبة واحدة يوميا (بعد) الافطار. لرفع الهيموغلوبين حيث كان الهيموغلولين 11.3وكنا قد دخلنا رمضان، وصادف أن زرعت سنا واحد كنت فقدته، (زرعة تيتانيوم) وبعد أسبوعين من الزراعة عاد الغثيان بشدة وأصبح مستمرا طوال الوقت ومتعبا بحيث لا أرغب حتى في القيام.
أوقفت حبوب الحديد مباشرة لأن هنالك من يقول أن من الأعراض الجانبية للحديد هو الغثيان. لكن من رمضان وإلى الآن مازالت الأعراض وأنا لا أتناول حبوب حديد مطلقا، وأعتقد بأن الهيموغلوبين نازل.
ويزداد الغثيان حدة مع الصيام، وعند الاستيقاظ من النوم، وكلما كانت المعدة خالية عموما. لابد أن أشرب أو آكل أي شيء حتى يخف مؤقتا. ومازال الحال.
الأعراض الحالية:
# غثيان مزمن طوال الوقت.
#عدم ارتياح في البطن مع صوت خفيف ل غازات مستمرة
#تجشؤ معتدل
أشعر بأن الجهاز الهضمي يشتغل طوال الوقت.
عملت تحليل جرثومة المعدة، وتحليلا على البراز فجاء سلبيا.
١. هل لهذه الحالة المزمنة علاقة بكورونا أو مايسمى أعراض كورونا طويلة المدى؟
2. هل لدي حساسية من زرعة التيتانيوم بحيث سببت لي اضطرابا في الجهاز الهضمي وأنا لا أدري؟
3. ماذا تسمى هذه الحالة؟ هل هي المعدة، أم القولون أم كلاهما،كيف أعرف؟
3.ماهي التحاليل،الأشعة.. الخ التي أحتاج عملها لكشف المسبب للحالة؟
ملاحظة/ مع شدة الغثيان إلا أني لم أتقيأ ولا مرة، ولا أتناول طعاما من المطاعم عموما.
نصيحتكم؟
أصابتني كورنا العام الماضي وكان أول أعراضها غثيان، مع غازات، تجشؤ معتدل، استمر الغثيان طيلة التسعة أيام وبعد التعافي استمر الغثيان بشكل متقطع لمدة شهرين. ثم اختفى شهرين تقريبا. بعدها
بلعت حديد لمدة شهر 100 mg حبة واحدة يوميا (بعد) الافطار. لرفع الهيموغلوبين حيث كان الهيموغلولين 11.3وكنا قد دخلنا رمضان، وصادف أن زرعت سنا واحد كنت فقدته، (زرعة تيتانيوم) وبعد أسبوعين من الزراعة عاد الغثيان بشدة وأصبح مستمرا طوال الوقت ومتعبا بحيث لا أرغب حتى في القيام.
أوقفت حبوب الحديد مباشرة لأن هنالك من يقول أن من الأعراض الجانبية للحديد هو الغثيان. لكن من رمضان وإلى الآن مازالت الأعراض وأنا لا أتناول حبوب حديد مطلقا، وأعتقد بأن الهيموغلوبين نازل.
ويزداد الغثيان حدة مع الصيام، وعند الاستيقاظ من النوم، وكلما كانت المعدة خالية عموما. لابد أن أشرب أو آكل أي شيء حتى يخف مؤقتا. ومازال الحال.
الأعراض الحالية:
# غثيان مزمن طوال الوقت.
#عدم ارتياح في البطن مع صوت خفيف ل غازات مستمرة
#تجشؤ معتدل
أشعر بأن الجهاز الهضمي يشتغل طوال الوقت.
عملت تحليل جرثومة المعدة، وتحليلا على البراز فجاء سلبيا.
١. هل لهذه الحالة المزمنة علاقة بكورونا أو مايسمى أعراض كورونا طويلة المدى؟
2. هل لدي حساسية من زرعة التيتانيوم بحيث سببت لي اضطرابا في الجهاز الهضمي وأنا لا أدري؟
3. ماذا تسمى هذه الحالة؟ هل هي المعدة، أم القولون أم كلاهما،كيف أعرف؟
3.ماهي التحاليل،الأشعة.. الخ التي أحتاج عملها لكشف المسبب للحالة؟
ملاحظة/ مع شدة الغثيان إلا أني لم أتقيأ ولا مرة، ولا أتناول طعاما من المطاعم عموما.
نصيحتكم؟
بيانات الاستشارة
- الجنس
- أنثى
- الحالة الاجتماعية
- غير متزوج
- العمر
- 36
- الحالة النفسية
- جيدة لكني متعبة بسبب الغثيان
- أدوية مستخدمة
- فيتامين دال 50 000حبة للشهر