اسهال مزمن

في الحقيقه اسباب الاسهال المزمن كثيرا منها اسباب حساسيه القولون للجلوتين وهو بروتين القمح ممكن يكون الانسان مولود بيها وظهر في الطفوله وممكن تظهر عند الكبر وهناك حساسيه ليه سكر اللبن وتسمى حساسيه اللاكتوز وهذه بيكون فيها نقص في الانزيم الذي يهضم السكر اللبن وذلك بيكون موجود في جدار الامعاء ممكن ايضا تكون وراثيه وتظهر في الجنين صغير وممكن تظهر في الانسان الكبير بعد دور تلوث معوي او ارسال حيث بيتكسر جدار الامعاء الذي بيكون فيه الانزيم موجود ممكن تشخيص حاله حساسيه الجلوتين وحساسيه سكر اللبن بان تمتنع عن هذه المنتجات لمده اسبوعين واذا تحسنت الاعراض فذلك هو التشخيص
و هناك اسباب اخرى للاسهال المزمن وهي الالتهابات المزمنه المناعيه مثل القولون التقرحي
ulcerative colitis
و مرض . chrons
حيث يكون فيه الاسهال مزمن ومصحوب بمخاط ودم وانيميا ونقص وزن
وهذه بيتم تشخيصها بتحاليل معينه او منظار للامعاء
هناك سبب اخر للاسهال لكنه بيحدث به اسهال متناوب مع امساك وده بيكون في حاله القولون العصبي او الامعاء العصبيه والتي بيحدث فيها زياده في الحركه الدوديه نتيجه للتوتر العصبي
ارجو ايضا تحليل سكر تراكمي
hba1c
وتحليل غده
tsh
وطبعا تحليل براز
وتحليل calprotectin في البراز
وساكتب لك علاجات معززة لوظائف الامعاء لكن لازم تزور اخصائي جهاز هضمي
العلاج
كيسين يوميا لمده شهر lacteol forte
zincotron قرص يوميا لمده شهر

الإسهال المزمن الذي يستمر مع جميع أنواع الأطعمة يمكن أن يكون له عدة أسباب محتملة ومنها:

1. الحساسية أو عدم تحمل أطعمة معينة مثل اللاكتوز أو الغلوتين.

2. الالتهابات البكتيرية، الفيروسية، أو الطفيلية في الأمعاء يمكن أن تسبب إسهالاً مزمناً.

3. مرض كرون أو التهاب القولون التقرحي.

4. متلازمة القولون العصبي.

5. بعض الأدوية، مثل المضادات الحيوية، يمكن أن تسبب الإسهال.

6. فرط نشاط الغدة الدرقية قد تؤثر على الجهاز الهضمي.

الفحوصات:

يجب أن يقوم الطبيب بتقييم الأعراض والتاريخ الطبي للمريض لتحديد أي من الفحوصات التالية أو غيرها قد تكون ضرورية في كل حالة على حدة.

1. تحاليل الدم: للكشف عن الالتهاب، العدوى، أو مشكلات التغذية.

2. فحوصات البراز: للبحث عن الطفيليات، البكتيريا، أو الفيروسات التي قد تسبب الإسهال.
أيضاً قد تشمل فحوصات للكشف عن دم غير مرئي في البراز.

3. اختبارات عدم تحمل الطعام: مثل اختبار تحمل اللاكتوز أو اختبار الغلوتين.

4. التنظير الهضمي: مثل التنظير السفلي (للقولون) أو التنظير العلوي (للمعدة والأمعاء الدقيقة) للنظر مباشرة في الجهاز الهضمي وأخذ عينات الأنسجة إذا لزم الأمر.

5. تصوير الجهاز الهضمي: مثل الأشعة السينية، التصوير المقطعي (CT)، أو التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI) للحصول على صور داخلية للجهاز الهضمي.

6. اختبارات الغدة الدرقية: للتحقق من وظيفة الغدة الدرقية، والتي يمكن أن تؤثر على عملية الهضم.

7. اختبارات الجهاز المناعي: للتحقق من وجود حالات مناعية ذاتية قد تؤثر على الجهاز الهضمي.