زائر
ولادة بدون ألم
المصدر سمير عباس
الصور من النت
أنني خائفة من المخاض كيف سأتعامل مع الألم؟
لا نستطيع القول بأنها تجربة سهلة ولا يسمى(مخاضاً) من فراغ، ولكن الإحساس بعدم الراحة يختلف من سيدة إلى أخرى، ولحسن الحظ فأنك تستطيعين فعل الكثير للتخفيف من تلك الآلام، أولاً أعلمى بأن الراحة التامة من أهم أسباب تقليل الألم فكلما استرخيت أكثر كلما قل الإحساس بالألم تعلمى أيضاً أسلوب التنفس(amaz) وتمارين الاسترخاء الأخرى التى يمكنها أن تكون ذات فائدة كبيرة لك، ومع ذلك فأن هناك بعض السيدات يحتجن إلى مسكن للألم لكى يشعرن بالراحة أثناء الولادة فحوالى 80% من الولادات فى الولايات المتحدة يستخدم بها عقاقير التخدير.
يقول أحد أطباء التخدير "لا توجد سيدة تستطيع أن تتنبأ بنوع الألم الذى ستعانيه أثناء الوضع والمخاض وكيف ستتعامل معه، فيوجد حوامل يتعاملن مع الألم جيداً عن طريق التنفس وتمارين الاسترخاء والبعض الأخر لا يستطيع" فى كل الأحوال سوف تقومين باتخاذ قرار إذا كنت فى احتياج إلى العقاقير أم لا وأنت لم تزالى فى بداية المخاض حتى لا يكون قرارك متأخراً.
وعلى كل فتلك هى اختياراتك:
النظام الدوائى (العقاقير والأدوية):
النظام الدوائى للإقلال من الألم مثل الأدوية المخدرة أو المهدئة للتقليل من الإحساس بالألم وليس للتخلص من الألم كلية، وتعطى عن طريق حقن الوريد ليدخل العقار فى مجرى الدم أو تحقن فى العضل وسوف يؤثر ذلك على جسمك كاملاً، وعادة ما تجعلك تلك العقاقير تشعرين بالنعاس (ولكن على عكس عقاقير التخدير التى تعطى فى العمليات) فهذه لن تفقدك الوعى.
فائدتـه:
وهذا العقار مسكن للألم وغالباً ما يُعطى للسيدات اللاتى يحتاجن لدواء يجعلهن يشعرن بالاسترخاء،.فالعقاقير التى تعطى عن طريق الوريد أسهل من التخدير لنصف الجسم السفلى إما عن طريق تخدير فوق الجافية أو حقن فى العمود الفقرى للتخدير.
عـواقبـه
النظام دوائى له الكثير من التأثيرات الجانبية مثل:
* الشعور بعدم الاتزان أو النعاس أو الارتباك أو أحياناً الغثيان.
* ومن أجل تلك الآثار الجانبية سوف تظلين فى السرير فترة من الوقت بعد تعاطى مثل هذه العقاقير.
* أحياناً عندما تـأخذ خاصة من بداية المخاض فالأدوية المخدرة يمكن أن تقلل من تقدم الولادة.
* وبما أن هذه الأدوية أو العقاقير تخترق المشيمة يمكنها أن تؤثر على الجنين أيضاً وذلك يجعل من تمريضه بعد الولادة عملية مرهقة لفترة قصيرة بعد الولادة.
* فى حالات نادرة تجعل الأدوية أو العقاقير المخدرة تنفس الجنين بعد الولادة صعباً وخاصة إذا ما أخذت الأم كمية كبيرة منها قبل الولادة فإذا حدث ذلك لطفلك فأنه يأخذ بعض العقاقير لعكس آثار العقاقير المخدرة على الطفل.
المصدر سمير عباس
الصور من النت
أنني خائفة من المخاض كيف سأتعامل مع الألم؟
لا نستطيع القول بأنها تجربة سهلة ولا يسمى(مخاضاً) من فراغ، ولكن الإحساس بعدم الراحة يختلف من سيدة إلى أخرى، ولحسن الحظ فأنك تستطيعين فعل الكثير للتخفيف من تلك الآلام، أولاً أعلمى بأن الراحة التامة من أهم أسباب تقليل الألم فكلما استرخيت أكثر كلما قل الإحساس بالألم تعلمى أيضاً أسلوب التنفس(amaz) وتمارين الاسترخاء الأخرى التى يمكنها أن تكون ذات فائدة كبيرة لك، ومع ذلك فأن هناك بعض السيدات يحتجن إلى مسكن للألم لكى يشعرن بالراحة أثناء الولادة فحوالى 80% من الولادات فى الولايات المتحدة يستخدم بها عقاقير التخدير.
يقول أحد أطباء التخدير "لا توجد سيدة تستطيع أن تتنبأ بنوع الألم الذى ستعانيه أثناء الوضع والمخاض وكيف ستتعامل معه، فيوجد حوامل يتعاملن مع الألم جيداً عن طريق التنفس وتمارين الاسترخاء والبعض الأخر لا يستطيع" فى كل الأحوال سوف تقومين باتخاذ قرار إذا كنت فى احتياج إلى العقاقير أم لا وأنت لم تزالى فى بداية المخاض حتى لا يكون قرارك متأخراً.
وعلى كل فتلك هى اختياراتك:
النظام الدوائى (العقاقير والأدوية):
النظام الدوائى للإقلال من الألم مثل الأدوية المخدرة أو المهدئة للتقليل من الإحساس بالألم وليس للتخلص من الألم كلية، وتعطى عن طريق حقن الوريد ليدخل العقار فى مجرى الدم أو تحقن فى العضل وسوف يؤثر ذلك على جسمك كاملاً، وعادة ما تجعلك تلك العقاقير تشعرين بالنعاس (ولكن على عكس عقاقير التخدير التى تعطى فى العمليات) فهذه لن تفقدك الوعى.
فائدتـه:
وهذا العقار مسكن للألم وغالباً ما يُعطى للسيدات اللاتى يحتاجن لدواء يجعلهن يشعرن بالاسترخاء،.فالعقاقير التى تعطى عن طريق الوريد أسهل من التخدير لنصف الجسم السفلى إما عن طريق تخدير فوق الجافية أو حقن فى العمود الفقرى للتخدير.
عـواقبـه
النظام دوائى له الكثير من التأثيرات الجانبية مثل:
* الشعور بعدم الاتزان أو النعاس أو الارتباك أو أحياناً الغثيان.
* ومن أجل تلك الآثار الجانبية سوف تظلين فى السرير فترة من الوقت بعد تعاطى مثل هذه العقاقير.
* أحياناً عندما تـأخذ خاصة من بداية المخاض فالأدوية المخدرة يمكن أن تقلل من تقدم الولادة.
* وبما أن هذه الأدوية أو العقاقير تخترق المشيمة يمكنها أن تؤثر على الجنين أيضاً وذلك يجعل من تمريضه بعد الولادة عملية مرهقة لفترة قصيرة بعد الولادة.
* فى حالات نادرة تجعل الأدوية أو العقاقير المخدرة تنفس الجنين بعد الولادة صعباً وخاصة إذا ما أخذت الأم كمية كبيرة منها قبل الولادة فإذا حدث ذلك لطفلك فأنه يأخذ بعض العقاقير لعكس آثار العقاقير المخدرة على الطفل.
التعديل الأخير: