استشارة طبية رقم 66348
زائر
أنواع القمل:
قمل الرأس:
يعتبر قمل الرأس من أكثر الأمراض الجلدية انتشاراً في الأماكن المزدحمة والفقيرة كما ينتشر بصورة وبائية في المدارس. ويساعد الازدحام والاقتراب والاستعمال المشترك للأمشاط وفرش الشعر على سهولة الانتشار.ينتقل القمل من الشخص المصاب إلى الشخص السليم فيبدأ في وضع البيض ملتصقاً بالشعر وهو ما يعرف باسم الصئبان ويميل القمل إلى الوجود في المنطقة الخلفية من الرأس حيث يضع صئبانه التي تفقس منتجة عذارى تتطور حتى تصل إلى مرحلة البلوغ ويتم التزاوج بين الذكر والأنثى التي تبدأ في وضع بيضها وهكذا تتكرر دورة الحياة.تتسبب الإصابة بالقمل في حكة شديدة تؤدي إلى إحداث جروح بالجلد وقد تتقيح تلك الجروح مسببة التهابات صديدية بالرأس وتضخم بالغدد الليمفاوية بالرقبة.ولوحظت علاقة بين انتشار قمل الرأس وطول الشعر وكثافته فكلما كان الشعر أطول أو أكثف كانت فرصة الإصابة أكبر.وللوقاية من الإصابة ينصح بتجنب الأماكن المزدحمة وعدم استخدام أمشاط الآخرين كما تنصح الأمهات بفحص أبنائهن بصفة دورية خاصة من هم في سن المدارس.ويمكن علاج الإصابة باستخدام المركبات المضادة للقمل مثل بنزوات البنزويل واللندين ويعتبر التخلص من الصئبان الذي يكون ملتصقاً بالشعر التصاقاً وثيقاً من المهام الصعبة وأكثر الوسائل كفاءة في التخلص من الصئبان هي تمشيط الشعر بمشط دقيق بعد بل الشعر ببعض الخل الذي يساعد على إذابة المادة اللاصقة للصئبان.
قمل الجسم:
قل وجود قمل الجسم في الآونة الأخيرة وإن وجد في بعض التجمعات التي تهمل فيها نظافة الجسم والملابس مثل السجون والمعتقلات والملاجئ ويتسبب قمل الجسم في حكة شديدة بخلاف قمل الرأس. وهي تعتبر وسيلة لانتقال بعض الحميات مثل التيفوس وقد كان لاكتشاف العقاقير التي تقضي على القمل مع ارتفاع مستوى النظافة أثر فعال في السيطرة على تلك الأمراض.
قمل العانة:
قمل العانة نوع خاص من القمل دقيق الحجم يشبه السرطان البحري في شكله وهو يصيب منطقة العانة وينتقل غالباً عن طريق الاتصال الجنسي ويلتصق قمل العانة بالجلد وتبدأ الإصابة عادة في منطقة العانة ثم ينتشر ليصيب باقي الأجزاء المشعرة مثل الذراعين والفخذين والإبطين ويشكو المصاب من حكة شديدة بمنطقة العانة وباقي المناطق المصابة كما يلاحظ وجود نقط بنية وحمراء على ملابسه الداخلية تمثل إفرازات تلك الحشرات وبالإضافة للاتصال الجنسي ينتقل قمل العانة عن طريق الملابس أو الفوط في أحوال نادرة.ويمكن علاج قمل العانة بأحد المركبات المضادة للقمل مع الاهتمام بحلاقة شعر العانة وباقي الأجزاء للتخلص من الصئبان الملتصق بالشعر ولحرمان القمل من المناطق التي يستطيع العيش والتوالد فيها.
قمل الرأس:
يعتبر قمل الرأس من أكثر الأمراض الجلدية انتشاراً في الأماكن المزدحمة والفقيرة كما ينتشر بصورة وبائية في المدارس. ويساعد الازدحام والاقتراب والاستعمال المشترك للأمشاط وفرش الشعر على سهولة الانتشار.ينتقل القمل من الشخص المصاب إلى الشخص السليم فيبدأ في وضع البيض ملتصقاً بالشعر وهو ما يعرف باسم الصئبان ويميل القمل إلى الوجود في المنطقة الخلفية من الرأس حيث يضع صئبانه التي تفقس منتجة عذارى تتطور حتى تصل إلى مرحلة البلوغ ويتم التزاوج بين الذكر والأنثى التي تبدأ في وضع بيضها وهكذا تتكرر دورة الحياة.تتسبب الإصابة بالقمل في حكة شديدة تؤدي إلى إحداث جروح بالجلد وقد تتقيح تلك الجروح مسببة التهابات صديدية بالرأس وتضخم بالغدد الليمفاوية بالرقبة.ولوحظت علاقة بين انتشار قمل الرأس وطول الشعر وكثافته فكلما كان الشعر أطول أو أكثف كانت فرصة الإصابة أكبر.وللوقاية من الإصابة ينصح بتجنب الأماكن المزدحمة وعدم استخدام أمشاط الآخرين كما تنصح الأمهات بفحص أبنائهن بصفة دورية خاصة من هم في سن المدارس.ويمكن علاج الإصابة باستخدام المركبات المضادة للقمل مثل بنزوات البنزويل واللندين ويعتبر التخلص من الصئبان الذي يكون ملتصقاً بالشعر التصاقاً وثيقاً من المهام الصعبة وأكثر الوسائل كفاءة في التخلص من الصئبان هي تمشيط الشعر بمشط دقيق بعد بل الشعر ببعض الخل الذي يساعد على إذابة المادة اللاصقة للصئبان.
قمل الجسم:
قل وجود قمل الجسم في الآونة الأخيرة وإن وجد في بعض التجمعات التي تهمل فيها نظافة الجسم والملابس مثل السجون والمعتقلات والملاجئ ويتسبب قمل الجسم في حكة شديدة بخلاف قمل الرأس. وهي تعتبر وسيلة لانتقال بعض الحميات مثل التيفوس وقد كان لاكتشاف العقاقير التي تقضي على القمل مع ارتفاع مستوى النظافة أثر فعال في السيطرة على تلك الأمراض.
قمل العانة:
قمل العانة نوع خاص من القمل دقيق الحجم يشبه السرطان البحري في شكله وهو يصيب منطقة العانة وينتقل غالباً عن طريق الاتصال الجنسي ويلتصق قمل العانة بالجلد وتبدأ الإصابة عادة في منطقة العانة ثم ينتشر ليصيب باقي الأجزاء المشعرة مثل الذراعين والفخذين والإبطين ويشكو المصاب من حكة شديدة بمنطقة العانة وباقي المناطق المصابة كما يلاحظ وجود نقط بنية وحمراء على ملابسه الداخلية تمثل إفرازات تلك الحشرات وبالإضافة للاتصال الجنسي ينتقل قمل العانة عن طريق الملابس أو الفوط في أحوال نادرة.ويمكن علاج قمل العانة بأحد المركبات المضادة للقمل مع الاهتمام بحلاقة شعر العانة وباقي الأجزاء للتخلص من الصئبان الملتصق بالشعر ولحرمان القمل من المناطق التي يستطيع العيش والتوالد فيها.
بيانات الاستشارة