استشارة طبية رقم 68818
زائر
هُناك أكثر من 1200 مُركب نباتي اختبر لمعرفة قابليته في إنقاص السكر. والكثير وجد أنها لها فعالية خافضة للسكر عند اختبارها على الحيوانات أو في المختبرات, ولكن الأبحاث المتعلقة بهذا المجال محدودة والموجود منها نوعيته ليست عالية. القليل تم اختبارها على الإنسان, وأتضح أن لها تأثيراً خافضاً للسكر, ولكن هذه المستحضرات ليست فعالة جدا وليست كافية لعلاج السكري لوحدها.
النباتات أو الأعشاب المعروفة التأثير في هذا المجال هي:
1. القرع المر.
2. الحلبة.
3. الغورمار (باركستا ) أو حارق السكر.
4. نبات الفيجن أو فيجن الماعز.
5. العنب البري أو عنب الدب.
6. الجنسة أو الجنسنغ.
7. الصبار أو التين الشوكي.
8. البصل.
9. الثوم.
10. الكرز الأسود جامون.
11. الترمس.
<IMG>
الـقـَرْع الــُمـر
bitte men – haantina mamdia
أو البطيخ المر, أو الخيار المر, أو الكاريلا أو بلسم الكمثرى أو شارانتين, دواء واسع الانتشار في الطب الشعبي لعلاج السكري في آسيا وخاصة الهند وأفريقيا, ويؤكل كخضار وهو يشبه الخيار وفيه العديد من النتوءات ويستخدم إما العصير أو خلاصة الثمار غير الناضجة المجففة أو البودرة,يعتقد أن ليس لها التأثير نفسه.
<IMG>
المركبات المسؤولة عن خفض السكر تتضمن ال : شارنتين وبروتين مشابه للأنسولين يدعى بولي ببتيد ب Pypeptide B أو الأنسولين النباتي Phyt Insin ويُعتقد أن الشارانتين يعمل عبر خلايا لانغرهانس في البنكرياس أو عبر العضلات.
الدراسات المُجراة عنه ليست كافية أو مضبوطة. بعضها اُجري على البوليببتيد ب , وبعضها على عصير القرع المر أو على المجفف منه وفي إحدى الدراسات هناك نوعان من المرضى المستجيبين وغير المستجيبين الجرعات وسطياً 50-200 ميللي لتر باليوم من العصير الطازج أو 3- 15غرام من البودرة أو المجفف أو 200- 600 ميللغرام من الخلاصة القياسية باليوم على جرعات مُقسمة و لا توجد هناك دراسات على استخدامه لفترة طويلة.
<IMG>
القرع المر غالباً هو عنصر من مُكونات الأدوية الشعبية المُستخدمة للسكر. يجب التحضير بعناية إذا استخدمت القرع المر الطازج لان يوجد مواد كيماوية سامة بإعتدال في بذوره و القشرة الخارجية.
وهو سام بالنسبة للأطفال, وبالنسبة للحوامل قد يحدث نزيفاً و تقلصات, ولذلك يجب تجنب هذا الدواء في الحوامل والأطفال.
يجب إعلام طبيبك بأخذك لهذا المُستحضر, وهذا التحذير مُهم خوفاً من حدوث نقص سكر, عند استخدام هذا الدواء مع الأدوية الأخرى, و يجب مُلاحظة التأثيرات الإيجابية خلال 4 أسابيع وان لم تحصل عليها يجب إيقافه.
الحِــلـبـة
fengeek
من البهارات المعروفة و صُنِف من قِبل إدارة الأدوية و الأطعمة الأمريكية Fd and Dg Administatin (FDA) بأنه سليم إذا ما اُستخدم لعلاج السكري بكميات صغيرة سواء بذوره أو البودرة المنزوعة الدسم المصنوعة من البذور, و قد تمت دراست الحِلبة بشكل كبير عند الإنسان والحيوان وأظهرت الدراسات بأن للحِلبة تأثير خافض للسكر, وهناك دراسات أيضاً تُبين بأن للحِلبة كذلك تأثير خافض للكولسترول والشحوم الثلاثية في الدم.
<IMG>
الحِلبة تُحسن سكر الدم في السكري النوع الأول وكذلك الكولسترول والشحوم الثلاثية وتُحسن السكر ولكن لم يتغير مستوى الأنسولين كما أظهرت دراسة وحيدة.
أما السكري النوع الثاني, هناك 3 دراسات أظهرت تأثير الحلبة لخفض سكر الدم والكولسترول وهي دراسات قليلة العدد (20) و قليلة المدة (3) شهور وكان مُتوسط هبوط السكر 35 ميليجرام.
بذور الحلبة غنية بالألياف ويُعتقد أن جزءاً من تأثيرها يعود لهذه الألياف لامتصاصها الكربوهيدرات الموجودة في الطعام, والعامل الآخر الموجود في الحِلبة والذي يُساهم في خفض السكر هو البروتينات و السابونين والقلويدات مثل الفينيوغريكين و التريغونيللين.
<IMG>
بالنسبة لكمية الحِلبة المُستخدمة, اختلفت من 5 غرام إلى 100 غرام باليوم وقُسمت بشكل عام إلى جرعتين على الأقل ولصعوبة وضع هذه الكمية في كبسولة, بالتالي يمكن أن يضاف للطعام. وبعض وصفات السكر العُشبية تحتوي على كميات قليلة من الحِلبة بالاشتراك مع أعشاب أخرى على شكل كبسولات.
تتضمن الآثار الجانبية للجرعات العالية: الإسهال والإنزعاج البطني وكذلك تنقص تخثر الدم, ولذلك المرضى الذين يتناولون مميعات الدم أو الأسبرين بجب أن يكونوا حذرين.
عند الحيوانات خلاصة الحِلبة تسببت بحدوث تقلصات رحمية في الحمل ولذلك يجب عدم استخدامه في الحوامل.
وبسبب مُحتواه العالي من الألياف يمكن أن يغير من إمتصاص بعض الأدوية التي تؤخذ بنفس الوقت ولذلك يجب أن لا تؤخذ الحِلبة مع الأدوية الأخرى بنفس الوقت.
النباتات أو الأعشاب المعروفة التأثير في هذا المجال هي:
1. القرع المر.
2. الحلبة.
3. الغورمار (باركستا ) أو حارق السكر.
4. نبات الفيجن أو فيجن الماعز.
5. العنب البري أو عنب الدب.
6. الجنسة أو الجنسنغ.
7. الصبار أو التين الشوكي.
8. البصل.
9. الثوم.
10. الكرز الأسود جامون.
11. الترمس.
<IMG>
الـقـَرْع الــُمـر
bitte men – haantina mamdia
أو البطيخ المر, أو الخيار المر, أو الكاريلا أو بلسم الكمثرى أو شارانتين, دواء واسع الانتشار في الطب الشعبي لعلاج السكري في آسيا وخاصة الهند وأفريقيا, ويؤكل كخضار وهو يشبه الخيار وفيه العديد من النتوءات ويستخدم إما العصير أو خلاصة الثمار غير الناضجة المجففة أو البودرة,يعتقد أن ليس لها التأثير نفسه.
<IMG>
المركبات المسؤولة عن خفض السكر تتضمن ال : شارنتين وبروتين مشابه للأنسولين يدعى بولي ببتيد ب Pypeptide B أو الأنسولين النباتي Phyt Insin ويُعتقد أن الشارانتين يعمل عبر خلايا لانغرهانس في البنكرياس أو عبر العضلات.
الدراسات المُجراة عنه ليست كافية أو مضبوطة. بعضها اُجري على البوليببتيد ب , وبعضها على عصير القرع المر أو على المجفف منه وفي إحدى الدراسات هناك نوعان من المرضى المستجيبين وغير المستجيبين الجرعات وسطياً 50-200 ميللي لتر باليوم من العصير الطازج أو 3- 15غرام من البودرة أو المجفف أو 200- 600 ميللغرام من الخلاصة القياسية باليوم على جرعات مُقسمة و لا توجد هناك دراسات على استخدامه لفترة طويلة.
<IMG>
القرع المر غالباً هو عنصر من مُكونات الأدوية الشعبية المُستخدمة للسكر. يجب التحضير بعناية إذا استخدمت القرع المر الطازج لان يوجد مواد كيماوية سامة بإعتدال في بذوره و القشرة الخارجية.
وهو سام بالنسبة للأطفال, وبالنسبة للحوامل قد يحدث نزيفاً و تقلصات, ولذلك يجب تجنب هذا الدواء في الحوامل والأطفال.
يجب إعلام طبيبك بأخذك لهذا المُستحضر, وهذا التحذير مُهم خوفاً من حدوث نقص سكر, عند استخدام هذا الدواء مع الأدوية الأخرى, و يجب مُلاحظة التأثيرات الإيجابية خلال 4 أسابيع وان لم تحصل عليها يجب إيقافه.
الحِــلـبـة
fengeek
من البهارات المعروفة و صُنِف من قِبل إدارة الأدوية و الأطعمة الأمريكية Fd and Dg Administatin (FDA) بأنه سليم إذا ما اُستخدم لعلاج السكري بكميات صغيرة سواء بذوره أو البودرة المنزوعة الدسم المصنوعة من البذور, و قد تمت دراست الحِلبة بشكل كبير عند الإنسان والحيوان وأظهرت الدراسات بأن للحِلبة تأثير خافض للسكر, وهناك دراسات أيضاً تُبين بأن للحِلبة كذلك تأثير خافض للكولسترول والشحوم الثلاثية في الدم.
<IMG>
الحِلبة تُحسن سكر الدم في السكري النوع الأول وكذلك الكولسترول والشحوم الثلاثية وتُحسن السكر ولكن لم يتغير مستوى الأنسولين كما أظهرت دراسة وحيدة.
أما السكري النوع الثاني, هناك 3 دراسات أظهرت تأثير الحلبة لخفض سكر الدم والكولسترول وهي دراسات قليلة العدد (20) و قليلة المدة (3) شهور وكان مُتوسط هبوط السكر 35 ميليجرام.
بذور الحلبة غنية بالألياف ويُعتقد أن جزءاً من تأثيرها يعود لهذه الألياف لامتصاصها الكربوهيدرات الموجودة في الطعام, والعامل الآخر الموجود في الحِلبة والذي يُساهم في خفض السكر هو البروتينات و السابونين والقلويدات مثل الفينيوغريكين و التريغونيللين.
<IMG>
بالنسبة لكمية الحِلبة المُستخدمة, اختلفت من 5 غرام إلى 100 غرام باليوم وقُسمت بشكل عام إلى جرعتين على الأقل ولصعوبة وضع هذه الكمية في كبسولة, بالتالي يمكن أن يضاف للطعام. وبعض وصفات السكر العُشبية تحتوي على كميات قليلة من الحِلبة بالاشتراك مع أعشاب أخرى على شكل كبسولات.
تتضمن الآثار الجانبية للجرعات العالية: الإسهال والإنزعاج البطني وكذلك تنقص تخثر الدم, ولذلك المرضى الذين يتناولون مميعات الدم أو الأسبرين بجب أن يكونوا حذرين.
عند الحيوانات خلاصة الحِلبة تسببت بحدوث تقلصات رحمية في الحمل ولذلك يجب عدم استخدامه في الحوامل.
وبسبب مُحتواه العالي من الألياف يمكن أن يغير من إمتصاص بعض الأدوية التي تؤخذ بنفس الوقت ولذلك يجب أن لا تؤخذ الحِلبة مع الأدوية الأخرى بنفس الوقت.
بيانات الاستشارة