استشارة طبية رقم 73993
زائر
بصمة الشعر
يعتبر الشعر من الأدلة القوية ولاسيما و أنه لا يتعرض للتلف مع الوقت.
فيمكن من خلاله التعرف على هوية الضحية أو المجرم. وقد أخذ دليل بصمة
الشعر أمام المحاكم عام 1950. والآن أي عينة شعر توضع في قلب مفاعل
نووي ليطلق النيترونات علىها. فتتحول كل العناصر النادرة بالشعر إلى مواد
مشعة حتى ولو كانت نسبة المادة جزءا من بليون جزء من الجرام. وفي كل
شعرة يوجد 14 عنصرا نادرا. وواحد من بين بليون شخص يتقاسم تسعة
عناصر من هذه العناصر.
وفي عام 1895 أستخدم التحليل الطيفي بواسطة المطيافات التي تطلق الضوء
على المادة المراد تحليلها من خلال التعرف على الخطوط السوداء التي تعتبر
خطوط امتصاص لألوان الطيف. وكل مادة لها خطوطها التي من خلالها يتم
التعرف علىها. والشعر كغيره من الألياف الصناعية والطبيعية كالنايلون أو
الرايون أو القطن يمكن أن يعطي نتائج مبهمة في الطب الشرعي. لأن كل
الألياف تتكون من سلاسل جزيئات معقدة وطويلة جدا. لكن يمكن التعرف
على أجزاء منها تحت الميكروسكوب الضوئي العادي أو الإلكتروني أو الذي
يعمل بالأشعة دون الحمراء. كمايمكن مضاهاة ألوان هذه الألياف بالكومبيوتر.
المصدر: ويكيبيديا
يعتبر الشعر من الأدلة القوية ولاسيما و أنه لا يتعرض للتلف مع الوقت.
فيمكن من خلاله التعرف على هوية الضحية أو المجرم. وقد أخذ دليل بصمة
الشعر أمام المحاكم عام 1950. والآن أي عينة شعر توضع في قلب مفاعل
نووي ليطلق النيترونات علىها. فتتحول كل العناصر النادرة بالشعر إلى مواد
مشعة حتى ولو كانت نسبة المادة جزءا من بليون جزء من الجرام. وفي كل
شعرة يوجد 14 عنصرا نادرا. وواحد من بين بليون شخص يتقاسم تسعة
عناصر من هذه العناصر.
وفي عام 1895 أستخدم التحليل الطيفي بواسطة المطيافات التي تطلق الضوء
على المادة المراد تحليلها من خلال التعرف على الخطوط السوداء التي تعتبر
خطوط امتصاص لألوان الطيف. وكل مادة لها خطوطها التي من خلالها يتم
التعرف علىها. والشعر كغيره من الألياف الصناعية والطبيعية كالنايلون أو
الرايون أو القطن يمكن أن يعطي نتائج مبهمة في الطب الشرعي. لأن كل
الألياف تتكون من سلاسل جزيئات معقدة وطويلة جدا. لكن يمكن التعرف
على أجزاء منها تحت الميكروسكوب الضوئي العادي أو الإلكتروني أو الذي
يعمل بالأشعة دون الحمراء. كمايمكن مضاهاة ألوان هذه الألياف بالكومبيوتر.
المصدر: ويكيبيديا
بيانات الاستشارة