استشارة طبية رقم 39851
زائر
كنت مضطربا (فكري وسلوكي غير سوي) فسارعت إلى اللجوء للطب النفسي حيث شخصو حالتي على انها فصام اكتئابي ضليت على العلاج الدوائي لمدة 5 سنوات واحد للذهان(زيبريكسا )والاخر للإكتئاب(فترة لاميكتال وبعدها باروكسين ) في اواخر ال5 سنوات اعطاني الطبيب النفسي دواء آخر بجانب الزيبريكسا دواء ريسبريدال بقيت بضعة ايام على ذلك بعدها جائتني فكرة بترك الزيبريكسا(لأني كنت قد توهمت بأن الاولانزبين يؤثر على نفسيتي بشكل سلبي والفائدة منه قليلة الامر الثاني الذي توهمته هو ان الريسبيردل والاولانزبين من نفس العائلة هذا يخولني ترك احداهما من دون حصول انتكاسة (علما اني قد سمحت للريسبيردال ان يأخذ وقته في الدم قبل ان أترك الاولانزابين ال )
بعد ذلك بقايا بدأت افكاري تصبح أكثر تطرفا وغرابة واصبح سلوكي انتحاري فذهبت إلى المصح لم أذكر شيء في المصح الأول سوى التمرد عليي وسلوكهم الغريب ساءت حالتي الجسدية فقررو نقلي إلى المستشفى حيث وجدوا ان الفحص المتعلق بالكلى يشكل خطر وعندي نسبة الملوحات عالية عولجت من ذلك الحمد لله ولكن نفسيتي ما زالت مضطربة فأخذوني بعد ذلك إلى مصح ارقى جلست مدة بعدها غيرت الطبيب حيث قال كيف له ان يخرج من المصح فأمر بدخولي إلى دار الصليب حيث خضعت لأربع جلسات كهربائية وأكملت المكوث لفترة شهر
وكان قد وصف لي الطبيب الثاني ادوية لنفس الحالة التي شخصت من نفس العائلة ولاكن بمادة علمية مختلفة وهم الكلوزابين والفلوكستين إلى جانب الليثيوم ومؤخرا دواء الأبليفاي( من حوالي نصف سنة ) الطبيب الثاني ما زال يعالجني منذ سنتين ونصف وها أنا ما زلت انتظم على أخذ العلاج.
أنا ما زلت أعاني ضعف البصيرة او بالأحرى غير واعي ذاتيا ومجتمعيا وغير مدرك بشكل جيد وذاكرتي كالسمكة هناك تتطاير أفكار.
لا يمكن أنا تقول فلان أنه متدين وجاء معها حالة نفسية فذلك سيحصل لربما تكفيرا لذنوبه
وان كان لادين له تشتد الحالة مثل ما يحصل معي
فأما ان يكون من الخييرين وأما يموت على الصورة إللادينية لا سمح الله.
ارجو المشورة والإرشاد وشكرا
بعد ذلك بقايا بدأت افكاري تصبح أكثر تطرفا وغرابة واصبح سلوكي انتحاري فذهبت إلى المصح لم أذكر شيء في المصح الأول سوى التمرد عليي وسلوكهم الغريب ساءت حالتي الجسدية فقررو نقلي إلى المستشفى حيث وجدوا ان الفحص المتعلق بالكلى يشكل خطر وعندي نسبة الملوحات عالية عولجت من ذلك الحمد لله ولكن نفسيتي ما زالت مضطربة فأخذوني بعد ذلك إلى مصح ارقى جلست مدة بعدها غيرت الطبيب حيث قال كيف له ان يخرج من المصح فأمر بدخولي إلى دار الصليب حيث خضعت لأربع جلسات كهربائية وأكملت المكوث لفترة شهر
وكان قد وصف لي الطبيب الثاني ادوية لنفس الحالة التي شخصت من نفس العائلة ولاكن بمادة علمية مختلفة وهم الكلوزابين والفلوكستين إلى جانب الليثيوم ومؤخرا دواء الأبليفاي( من حوالي نصف سنة ) الطبيب الثاني ما زال يعالجني منذ سنتين ونصف وها أنا ما زلت انتظم على أخذ العلاج.
أنا ما زلت أعاني ضعف البصيرة او بالأحرى غير واعي ذاتيا ومجتمعيا وغير مدرك بشكل جيد وذاكرتي كالسمكة هناك تتطاير أفكار.
لا يمكن أنا تقول فلان أنه متدين وجاء معها حالة نفسية فذلك سيحصل لربما تكفيرا لذنوبه
وان كان لادين له تشتد الحالة مثل ما يحصل معي
فأما ان يكون من الخييرين وأما يموت على الصورة إللادينية لا سمح الله.
ارجو المشورة والإرشاد وشكرا
بيانات الاستشارة
- الجنس
- ذكر
- الحالة الاجتماعية
- غير متزوج
- العمر
- 29
- الطول
- 170
- الوزن
- 70
- طبيعة العمل
- عمار
- الحالة النفسية
- أصبحت مستقرة ولكن بعيدة كل البعد عن الشعور بالله
- أمراض مزمنة
- لا
- أدوية مستخدمة
- أدوية نفسية فقط
- تشخيص طبيبك
- فصام اكتئابي