تأخر الدورة مع الدوفاستون

الدوفاستون علاج هرمونى قد يؤدى الى رفع مستوى الهرمونات وتأخير تهدم بطانه الرحم وتأخير نزول الدوره الشهريه وقد يكون هناك احتماليه لوجود حمل ولم يظهر باختبار الحمل المنزلى عن طريق البول فهو غير دقيق وحاسم فى ايام الحمل الاولى نظرا لانخفاض نسبه هرمون الحمل فى البول عنه فى الدم والافضل عمل اختبار عن طريق الدم للتأكد من وجود حمل من عدمه

من أهم استخدامات الدوفاستوت هو ثبات البويضة و انغماسها بالرحم و لذلك قد يكون حدث حمل ولم تظهر في شريط الاختبار المنزلي نظرا لقلة نسبة هرمون الحمل hcg المسئول عن ظهور علامات بالشريط و لذلك ينصح بعمل اختبار الدم فهو أدق من اختبار البول... مع التمنيات بدوام الصحة والعافية

قد يكون هناك حمل بالفعل
يرجى الانتظار قليلا وأعاده التحليل مره اخرى باستخدام اختبار الحمل المنزلي او اختبارا بالدم في اقرب معمل

ربما يكون الحمل في بدايته ويكون مستوى هرمون الحمل قليل إلى حد ما فلم يظهر في التحليل المنزلي لذا بفضل إجراء تحليل حمل بالدم ومراجعة طبيبتك.

لو تأخرت الدورة مع الدوفاستون لابد من استبعاد الحمل اولا لانه قد يكون حدث حمل و التبويض كان متأخر فهرمون الحمل ضعيف لذلك يفضل عمل تحليل حمل رقمي بالدم BHCG
ولو اقل من 5 معناه لا يوجد حمل لو اكبر من 6 معناه حمل بالبدايه
و لو التحليل سلبي تحتاجين لعلاج لانزال الدورة مثل ابر لوتوفولون ثم تقومي بعمل فحوصات هرمونيه للتاكد من سلامة هرمونات التبويض و اهرمون الحليب

عند استخدام الدوفاستون، وهو دواء يحتوي على هرمون البروجسترون الاصطناعي، يمكن أن تحدث بعض التغيرات في الدورة الشهرية. الدوفاستون غالباً ما يُستخدم لتنظيم الدورة الشهرية ولعلاج مشاكل مثل نقص البروجسترون أو عدم انتظام الدورة.

في حالتك، هناك عدة أسباب محتملة لتأخر الدورة بعد تناول الدوفاستون:

1. تأثير منشطات التبويض: المنشطات يمكن أن تغير من دورة الطمث الطبيعية، مما يؤدي إلى تأخير في الدورة.

2. تأثير الدواء نفسه: الدوفاستون قد يؤثر على توقيت الدورة الشهرية، خاصة في الدورات الأولى من الاستخدام.

3. الحمل: حتى لو كانت نتيجة اختبار الحمل المنزلي سلبية، فإنه لا يمكن استبعاد الحمل تمامًا كسبب محتمل لتأخير الدورة.

من المهم مراجعة الطبيب أو الطبيبة المختصة لتقييم حالتك بشكل كامل

الاخت الكريمة ، ان عقار الدوفاستون له استعمالات عديدة منها لتأخير الدورة الشهرية كالسيدات اثناء الحج مثلا ومنها كمثبت للحمل في اول ثلاثة اشهر ،ومنها لتنظيم الدورة كما في حالتك تتناوليه من اليوم ال١٦ الي اليوم ٢٥ لينتظم الية عمل المبايض وتنتظم الهرمونات فتبدا الطبيبة في اعطاءك منشطات للتبويض سواء كانت اقراص او حقن ،لان مع استعمال منشطات يجب ان تكون الدورة منتظمة، ان تاثيره في تاخير الدورة يكون بسبب انه يزيد من بناء بطانة الرحم ويجعلها اكثر سماكة ولذلك تمتنع البطانة عن الانهيار والنزول في صورة دورة وبذلك تتاخر الدورة